أشهر مقولات فرويد حول النفس البشرية
– الضمير هو دائماً أشبه بالرجل اليقظ تحدوه الحكمة والروية .. أما النفس – والنفس أمارة بالسوء – فميّالة دائماً إلى التهور وتذوق الجيفة دون تفكير في النتائج السيئة.
– إن النفس البشرية مليئة بالإضطراب والتخيل .. وأن الكثيرين الذين يعيشون في أوهام إذا لم تنقذهم العناية الإلهية من أوهامهم ينحدر بهم الطريق إلى الجريمة والجنون.
– إن كثيراً من الإضطرابات جاءت نتيجة الصدمات العنيفة التي تعجز عن تحملها النفس.
– إن نهاية الم الأسنان تجعل أحدهم سعيداً ،لكن الضرس الذي لا يؤلمه بالكاد يحقق له السعادة.
– السعادة تحقيق كامل مرجأ لرغبة من رغبات ما قبل التاريخ , وهذا هو السبب في أن الثراء لا يجلب من السعادة إلا أقل القليل. فالمال ليس رغبة من رغائب الطفولة الباكرة.
– الرجل المحب لنساء كثيرات يعرف المرأة , الرجل المحب لامرأة واحدة يعرف الحب.
– إن اجهزتنا المناعيه تكون في اضعف حالاتها حين نحب.
– الاكتئاب ليس علامة ضعف, بل هو إشارة إلى محاولتك أن تكون قويًا لفترة طويلة جدا.
– قبل أن تقرر أنك مصاب بالاكتئاب النفسي والإحباط، تأكد إن لم تكن محاطا بالأغبياء.
– حيث تكون الهو يجب أن يكون هناك الآنا.
– البشر أكثر أخلاقية مما يعتقدون وأقل فسوقا بكثير مما يمكنهم تخيله.
– الحقيقة تظهر مع زلات اللسان.
– تفسير الأحلام هو الطريق الملكي لمعرفة أنشطة العقل اللاواعية.
– الجموع خاملة وعديمة الذكاء ، ولابد من سيطرة الأقلية لبناء الحضارة.
– إن نظرية النشوء والارتقاء لداروين قد أدت إلى تحدي الغرور الساذج عند الانسان.
– من المريح النظر إلى الأزهار .. هي ليس لديها عواطف ولا صراعات.
– إذا أردت أن تعرف سبب العلة في مريض فيجب أن تسلط الضوء القوي على تاريخه حتى تظهر الحقائق واضحة تحت مجهر الماضي. فعوامل الكبت تخلق في الإنسان روح التمرد والانفعال والثورة على ناموس الحياة مما يؤدي به إلى الانهيار التام فالانتحار.
– إذا حاولت أن تدرس حياة العصبيين والذين يسودهم روح التمرد والقلق فيجب أن تذهب إلى الأعماق حتى يمكن لك أن ترى حقيقة الإنفعالات التي رسخت في اللاشعور أو أعماق العقل الباطن.
