صحةمميز

أعراض وطرق علاج نقص فيتامين د وحساسية الطعام..

 

علاج نقص فيتامين د ، يلاحظ الخبراء أنه مع زيادة الحساسية الغذائية ، كان هناك انخفاض في مستويات فيتامين (د) ، ووفقًا للتقديرات ، يعاني ما يقرب من 50 % في الغرب من نقص في مستويات فيتامين (د) وقد أدى ذلك إلى ظهور أعراض الحساسية الغذائية.

تم إجراء دراسات متعددة حول هذا الموضوع وتظهر الأدلة أن الأشخاص الذين يعانون من نقص في مستويات فيتامين (د) من خلال الأطعمة المغذية ومن خلال قلة التعرض لأشعة الشمس هم أكثر عرضة للحساسية الغذائية، ومع ذلك، يشير الخبراء إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لإنشاء صلة قاطعة بين الاثنين، لا يكفي تبرير كل أنواع الحساسية. الحساسية الغذائية فردية جدًا، فأنت تولد معها وهي نتيجة لخلل في الجهاز المناعي.

أعراض وطرق علاج نقص فيتامين د وحساسية الطعام..

الأعراض الشائعة لحساسية الطعام

بعض الأعراض الشائعة لحساسية الطعام الناتجة عن نقص فيتامين د هي وفقا لموقع ” healthsite” :
ردود فعل الجلد مثل خلايا النحل والطفح الجلدي والأكزيما
حكة في الجلد
صفير
تواجه صعوبة في التنفس بشكل طبيعي
تعاني من سيلان الأنف
عيون مولدة للأوعية الدموية، وهي حمراء ومائية ومنتفخة
عدم ارتياح في المعدة
غثيان
ألم
التقيؤ
الإسهال والإمساك
في بعض الحالات، تسبب الحساسية الغذائية الصداع النصفي ونوبات الدوار
يقول الخبراء إن بعض تفاعلات حساسية الطعام المذكورة أعلاه قد تكون أكثر شيوعًا من غيرها.

علاج فيتامين د

فيما يلي 3 طرق للحصول على فيتامين داعم:

المكملات:

المكملات التي يتم تناولها عن طريق الفم متوفرة في أي صيدلية وهي تساعد حقًا في زيادة مستويات الفيتامينات في الجسم، ومع ذلك، لا ينبغي أن تكون المكملات هي الحل الوحيد الذي يتبعه الناس لتحقيق التوازن بين مستويات الفيتامينات في الجسم.

الغذاء:

الحل الأول لنقص فيتامين (د) هو إصلاح النظام الغذائي، هناك العديد من الفواكه والخضراوات الغنية بفيتامين (د) والتي يمكن أن تساعد في زيادة المستويات في الجسم، مثال: صفار البيض والأسماك الدهنية والحليب المدعم والحبوب المدعمة واللبن الزبادي وكبد البقر والعصائر.

التعرض لأشعة الشمس:

الطريقة الأكثر طبيعية للحصول على فيتامين داعم هي أشعة الشمس الطبيعية، اقضى بعض الوقت في شمس الصباح والمساء. تأكد من حماية بشرتك باستخدام غسول واقي من الشمس.

 

Public library

موقع المكتبة العامة يهتم بنشر مقالات وكتب في كافة فروع المعرفة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى