مَرَّ بي سِربُ ظِباءِ رائِحاتٍ مِن قُباءِ زُمَراً نَحوَ المُصَلّى مُسرِعاتٍ في خَلاءِ فَتَعَرَّضتُ وَأَلقَي تُ جَلابيبَ الحَياءِ وَقَديماً كانَ عَهدي وَفَتوني بِالنِساءِ