اللغة المصرية القديمة هي أقدم إحدى اللغات في العالم، وتستخدم في مصر القديمة على مدى آلاف السنين. استمرت هذه اللغة عبر عدة مراحل، قوية من اللغة المصرية القديمة إلى اللغة القبطية، والتي لا تزال مستخدمة في الطقوس الدينية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية. فيما يلي عرض مستفيض لهذه اللغة:
1.التاريخ التاريخي للغة المصرية القديمة
- اللغة المصرية البدائية (قبل 3200 ق.م):
- كانت أول مراحل اللغة التعليمية المستخدمة في فترة ما قبل التاريخ. لم تكن هناك كتب محددة في هذا الوقت، ولكن هناك علامات بدائية على الأواني والأدوات.
- المصرية القديمة (حوالي 3200-2000 ق.م):
- وهي أول الكتب المصرية في هذا العصر، وهي الفترة التي شهدت استخدام الهيروغليفية (الرموز التصويرية) في الكتابة. كان هذا النظام واضحًا في النصوص الدينية، النقوش الملكية، والمقابر.
- الوسيطة العلمية (حوالي 2000-1350 ق.م):
- بدأت اللغة خلال فترة الدولة الوسطى، حيث أصبحت النصوص الأدبية مثل “أدب الحكمة” و”النصوص الجنائزية” على جدران المقابر. بدأت اللغة المصرية تأخذ تشكيلاً أكثر تطوراً وقواعد أكثر تحديداً.
- الأدب الحديث (حوالي 1350-700 ق.م):
- خلال هذه الفترة، بدأت اللغة في تبسيط الكتابة والنطق. استخدمت في النصوص الأدبية، العقود، الرسائل، والوثائق الحكومية. كانت الهيراطيقية، وهي عبارة عن مدغشقر الهيروغليفية، تستخدم بشكل عام في الكتابة.
- اللغة الديموطيقية (حوالي 700 ق.م-400 م):
- جاءت اللغة الدميوطيقية في العصر الحديث، وتنتهي في الحياة اليومية والوثائق القانونية. كانت ببساطة من الهيروغليفية، واستخدمت في كتابات غير رسمية.
- اللغة القبطية (حوالي 300 م – 1000 م وما عامة):
- تمثل المرحلة الأخيرة من الحضارة العلمية. القبطية هي النسخة اليونانية من اللغة اليونانية القديمة مع العديد من الكلمات المستعارة من اليونانية. ولن تنجح في بعض الطقوس الدينية حتى اليوم.
2. أنظمة الكتابة للمصادر
- الهيروغليفية :
- هو النظام الكتابي الأكثر موافقة بمصر القديمة. تتألف من رموز تصويرية تستخدم في المواد النقوشية والنصوص الدينية.
- الهيراطيقية :
- هي شكل من أشكال الهيروغليفية، استخدمت في النصوص الأدبية والحضارية. كانت تُكتب الملح على ورقي.
- الديموطيقية :
- استمرت آخر للهيروغليفية، وتمكنت من الحصول على الوثائق القانونية والكتابات اليومية. كانت أبسط وأسرع مقارنة بالهيروغليفية.
- القبطية :
- استخدمت اللغة اليونانية مع إضافة بعض الكتب الدراسية، وكتب من اللغة الإنجليزية إلى اللغة الإنجليزية. لا تزال القبطية تُدرس وتستخدم في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
3. اللغة المصرية والنظام اللغوي
- النحو والصرف :
- كانت تحتوي على معلومات عن نظام بطريقة معقدة. يمكن أن يحتل المشهد مكانًا مركزيًا في الجملة، حيث توجد هناك صيغ مختلفة عن الزمن، النفي، والإيجاب.
- المفردات :
- كانت المفردات الصالحة للتعبير عن أهمية الدين، الحياة، الحياة، والحكومة. للحصول على تأثير كبير على اللغات الأفروآسيوية الأخرى.
- الأبجدية :
- لم تكن تحتوي على اللغة المصدر على أبجدية بالمعنى التقليدي، بل كانت تعتمد على الكتابة والكتابة. مع القرن التاسع عشر اللغة القبطية، تم النص اليوناني.
4. الأهمية الثقافية
- النصوص الدينية :
- كانت مؤهلة بشكل رئيسي في النصوص الدينية مثل “كتاب الموتى”، الذي يحتوي على تعاويذ ومفاهيم حول الآخرة.
- النقوش الأثرية :
- النقوش على المعابد والأهرامات مثل النقوش اليدوية في معبد الكرنك ومعبد الأقصر تمثل سجلاً تاريخيًا وثقافيًا وتمنح المصري القديم.
5. التأثير على اللغات الأخرى
- اللغة القبطية :
- تُعتبر حلقة اللغة القبطية الواصلة بين اللغة المصرية القديمة واللغة العربية في مصر. ما تم التوصل إليه في بعض الطقوس الديمقراطية.
- اللغات الأفروآسيوية :
- كان مصدرًا للتأثير على اللغات الأفروآسيوية، حيث تشترك في العديد من التجارب اللغوية والمفردات مع اللغات المختلفة.
6. دراسة اللغة المصرية القديمة
- علماء المصريات :
- اكتشاف حجر رشيد في 1799م كان بداية لفك رموز اللغة المصرية القديمة بفضل العالم الفرنسي جان-فرانسوا شامبليون. هذا الحجر كان يحتوي على نصوص ألمانية لغات، مما ساعد في فهم اللغة المصرية القديمة.
- الدراسة الحديثة :
- اليوم، تُدرس اللغة العلمية الجامعية في كمادة أكاديمية، والعديد من الموارد مثل القواميس وقواعد تفسيرها.
اللغة المصرية القديمة ليست فقط لغة كتابة، بل هي جزء لا يتجزأ من الثقافة والتاريخ المصري. فهم هذه اللغة يساعد على فهم ورق العلوم والتكنولوجيا القديمة بكل مخاطرها.
